حبنا لها نابع من جمالها الحقيقي وتاريخها العريق واصلها الحضاري واهتمام الجميع بها لكي تصل الي ماهي عليه الآن ف
يكتب
مخطئ من يظن أن الحفاظ على الأوطان بلا أثمان فقد خلق الله الكون متعدد القوى يواجه الأخيار فيه الأشرار فى معا